تختلف أشكال وتصميمات فستان الزفاف والخطوبة وفقاً لشكل العروس وقوامها، وأيضاً شخصيتها، ومن هنا يتوجب على كل فتاة أن تحرص على اختيار الشكل والتصميم المناسب لها.
تقول فاطمة بدر الدين "مصممة الأزياء"، يناسب الفتاة ذات الخصر الرفيع فسان الزفاف الذى يبدأ ضيقاً عند الصدر ثم يتدرج من الضيق إلى الواسع ليكون منفوشاً فى نهايته، وهذا الفستان يكون من بدايته إلى نهايته مطرزا ومن خامات ثقيلة مثل التُل والجيبير لأنه يجعل التصميم أنيق بشكل عام.
وتضيف مصممة الأزياء، شكل هذا الفستان يتناسب بشدة مع الفتيات الرفيعات ويناسب أيضا ذوات الأرداف المتوسطة لأنه يغطى هذه المنطقة بشكل مثالى، وهو يناسب شخصية الفتاة الهادئة وترغب فى أن تكون "ست بيت" تحب الحياة وتعشق أسرتها وعائلتها.
أما شكل التصميمات، والتى تبدأ من الشكل الضيق من فوق ثم ينزل عن الأرداف إلى ضيق ثم يقلل الضيق حتى يتسع فى الذيل ليصبح مثل شكل السمكة وهذا التصميم يناسب الفتاة النحيفة أو متوسطة الأرداف ويمنحها حجمها أكبر من شكل جسمها ويوضع جمال قوامها وتختار هذا التصميم الفتاة الجريئة المتألقة فى ردائها عموماً.
وتنصح"فاطمة" باختيار الشكل المطرز البسيط بعيداً عن التكلف فى التصميم حتى تتمتع الفتاة المقبلة على الزواج بالتألق.
تقول فاطمة بدر الدين "مصممة الأزياء"، يناسب الفتاة ذات الخصر الرفيع فسان الزفاف الذى يبدأ ضيقاً عند الصدر ثم يتدرج من الضيق إلى الواسع ليكون منفوشاً فى نهايته، وهذا الفستان يكون من بدايته إلى نهايته مطرزا ومن خامات ثقيلة مثل التُل والجيبير لأنه يجعل التصميم أنيق بشكل عام.
وتضيف مصممة الأزياء، شكل هذا الفستان يتناسب بشدة مع الفتيات الرفيعات ويناسب أيضا ذوات الأرداف المتوسطة لأنه يغطى هذه المنطقة بشكل مثالى، وهو يناسب شخصية الفتاة الهادئة وترغب فى أن تكون "ست بيت" تحب الحياة وتعشق أسرتها وعائلتها.
أما شكل التصميمات، والتى تبدأ من الشكل الضيق من فوق ثم ينزل عن الأرداف إلى ضيق ثم يقلل الضيق حتى يتسع فى الذيل ليصبح مثل شكل السمكة وهذا التصميم يناسب الفتاة النحيفة أو متوسطة الأرداف ويمنحها حجمها أكبر من شكل جسمها ويوضع جمال قوامها وتختار هذا التصميم الفتاة الجريئة المتألقة فى ردائها عموماً.
وتنصح"فاطمة" باختيار الشكل المطرز البسيط بعيداً عن التكلف فى التصميم حتى تتمتع الفتاة المقبلة على الزواج بالتألق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.